vsmido مدير عام
عدد المساهمات : 1203 نقاط : 49336 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 11/08/2010 العمر : 44 الموقع : http://entrepriseictap.blogspot.com/
| موضوع: تيكيت الضيوف + إتيكيت الضيافة فى العمل الثلاثاء أغسطس 24, 2010 6:08 pm | |
| إتيكيت الضيوف
● إتيكيت الضيوف: - تتعدد قواعد الإتيكيت الخاصة بالمضيف/ المضيفة ... لكن هذه المرة إذا كنت أنت الضيف المدعو لتناول غذاء .. عشاء .. لحضور حفلة ما، فماهي القواعد المتبعة للإتيكيت والتي تسمى بـ "إتيكيت الضيوف"؟ ● قواعد الإتيكيت: - الحساسية: إذا كنت تعانى من الحساسية لنوع معين من الأطعمة، فعليك أن تخبر المضيف/ المضيفة فى وقت سابق على حضور الدعوة وبعد توجيهها وما تحتاجه من متطلبات غذائية فى حدود اللائق. - الملابس: إذا تلقيت دعوة لا تتردد فى سؤال المضيف/ المضيفة عن نوعية الملابس التى ترتديها, أما إذا كانت حفلة شواء فلا داعى للسؤال. والقاعدة العامة هو أن تضع فى اعتبارك دائماً نوع الحفل وميعاده ليلاً أم نهاراً عند اختيار الملابس ... ولا للقبعات عند الجلوس على المائدة. - المقاطعة: تتمثل المقاطعة فى التليفون المحمول .. الذى قد يكون مقبولاً فى بعض البلدان والبعض الآخر لا. لا تحاول ارتشاف أو تبريد الطعام الساخن بالنفخ فيه .. لا تتحدث والطعام فى فمك. لا تتمخط وأنت على المائدة وعليك بالاستئذان وقتها. - مواصلة الود: بما أن المضيف/ المضيفة اعتنى بك ووجه إليك دعوته فينبغى أن تهتم به أيضاً بتوجيه ما يعبر عن شكرك وامتنانك له بإرسال بطاقة شكر أوبريد إليكترونى أومكالمة تليفونية حسبما يروق لك. - الهدايا: إذا كان شخص تعرفه اختر الهدية العملية التى يمكن أن يستفيد منها وليس شرطاً أن تكون غالية فى الثمن .. أما الشخص الذى لا تعرفه فيكتفى بباقة من الورود. من الأفضل أن تقدم الهدية لصاحب الدعوة لتوجيه الشكر له شخصياً. - الدعوة : لا تصطحب أى شخص غير موجه الدعوة إليه .. وبالطبع ينطبق ذلك على الأطفال. - تناول الأطعمة أوالمشروبات: لا تبدأ فى تناول أى شئ إلا بعد أن تحصل على الإشارة الخضراء من المضيف/المضيفة وهى البدء فى الإمساك بالشوكة ومن هنا تبدأ أنت أيضاً. - المغادرة: عليك باختيار الميعاد الملائم للرحيل .. وإذا كنت مدعو لتناول الغذاء أو العشاء يُحدد ميعاد مغادرتك المكان عند إشارة المضيف/ المضيفة باستعداده لذلك. لا تطلب أخذ الطعام المتبقى مطلقاً. - فوطة المائدة: توضع على الفخذين (الحجر) بمجرد جلوسك على المائدة, لا تحاول فرد طياتها كلية لكى تحمى ملابسك فى حالة انسكاب الحساء أو أية سوائل بجانب فتات الطعام. - وضع الجلوس: الاسترخاء مطلوب عند تناولك للطعام, لا ترتكز بكوعيك على المائدة وإنما احتفظ بهما على جانبى الجسم.
إتيكيت الضيافة فى العمل
● إتيكيت الضيافة فى العمل: مع أن العمل يحمل فى طياته التزام القواعد الصارمة والحازمة .. لكن هذا لا يمنع من اتباع كرم الضيافة والترحاب ولا يشترط أن يكون ذلك داخل جدران المكتب وإنما خارجه أيضاً بتوجيه دعوة لتناول وجبة فى مطعم سواء أكانت وجبة إفطار أو غذاء أو عشاء... أو حتى حفل شاى.
● آداب كرم الضيافة :
وترتبط هذه الآداب بمدى الارتباك الذى يحدث بخصوص دفع فاتورة الحساب و ما هى الوجبة المناسبة لكى يقع عليها الاختيار والغرض من توجيه الدعوة
لها:
- لكل وجبة عمل الغرض الخاص بها وليس فقط من أجل تناول الطعام كما لها الفترة الزمنية المحددة:
- وجبة الإفطار، مناسبة للأعمال العاجلة لنقاش أمر هام حدث فى يوم ماضٍ أو لمقابلة شخص لا يتناول وجبة الغذاء. والمدة المثالية لتناول هذه الوجبة من 45- 60 دقيقة ... وينبغى أن يكون السبب ورائها قوياً لإيقاظ شخص مبكراً من النوم.
- وجبة الغذاء، وهى أفضل الوجبات على الإطلاق وأنسبها للترحيب بالضيف و العميل، وتكفى ساعتان لتناولها ... والبدء فى نقاش أمور العمل يتم بعد تقديم أطباق المقبلات والمشهيات.
- الشاى، والذى دخل نطاق الوجبات .. بوسعك دعوة العميل لتناول فنجان من الشاى لإقامة علاقات اجتماعية ناجحة.
- وجبة العشاء، تأتى فى المرتبة الأخيرة من حيث الاختيار إلا فى حالتين إذا طلب العميل ذلك الميعاد أو إذا كان من مكان بعيد. ولا تبدأ مناقشة الأعمال إلا بعد تناول المشروبات المقدمة. ومن مميزات وجبات عشاء العمل أنها توطد العلاقات بين العملاء كما أنها تعطى الخصوصية لعميل بعينه.
● دفع الحساب:
- والقاعدة الخاصة بدفع فاتورة الحساب ذلك الموقف الذى يثير إحراج العديد من الأشخاص لا تخضع لنوع وسواء إذا وجهت أنت الدعوة للعميل أو العميل الذى وجه الدعوة إليك فستقوم أنت بالدفع إذا كان ذلك فى صالح أعمالك.
- أما إذا لم تكن هناك فائدة واضحة أو على من تعود فالشخص الذى يوجه الدعوة هو الذى يقوم بالدفع.
- وعن استحضار الفاتورة فهناك طريقة مثالية أساسية ... تجنب إحضار الجرسون لها إلى المائدة.
- إذا كانت مرأة هي المضيفة لعميل رجل، فلتجنب المعضلة الاجتماعية الموجودة منذ قديم الأزل وهو أن يقوم الرجل بالدفع عليها التبرير بأن الشركة هى التى ستقوم بالمحاسبة.
- لا بد وأن يعرف العميل عند دعوته ضمنياً أنك ستقوم بدفع الحساب.
- أما إذا لم تتمكن من الحصول على الفاتورة لأى حال من الأحوال يمكنك رد المجاملة فى وقت لاحق.
إتيكيت المحادثه و الحوار
- السلوك الحميد الذى نتبعه دائماً يأتى بالنتائج الإيجابية فى أى موقف من المواقف وخاصة فيما يسمى بفن الحديث ...
وقد لا يعى الكثير أو لا يعرف كيفية إدارة محادثة مع طرف أو أطراف أخرى.
- فن المحادثة: - الاستماع: الحديث أو المحادثة هى فن أو فن اجتماعى على وجه التحديد, من خلال الملاحظة والتجربة من الممكن أن يصبح الشخص الخجول شخصاً ماهراً فى إدارة أى نقاش وسط جماعة وليس مع فرد واحد فقط بعينه ... فهل تتخيل مدى الجرأة التى سيصل إليها هذا الشخص باتباعه قواعد الإتيكيت لكى يلتف الآخرون من حولك لتبادل الآراء حول موضوع عام أو خاص. ومن القواعد الأولية أن تكون لطيفاً تبدى اهتماماً بكلام الآخرين. وتجد الشخص الاجتماعى تتوافر فيه صفة هامة هى الإنصات للغير باهتمام وترك الفرصة لهم للتحدث بل وإشعارهم بأهميتهم وبهذا ستكسب نقاط لصالحك.
- بدء المحادثة: كيف تبدأ الحوار مع شخص؟ بالتحدث عن المكان الذى تتواجد فيه, أو عن سبب تواجدك فيه (إما للالتقاء بالأصدقاء أو غيرهم), التحدث عن الذكريات مع الأصدقاء أو عن حدث مع شخص تعرفه. أما إذا كنت فى حفلة فالمضيفة من الممكن أن تكون هى محور كلامك. لا يشترط تحدثك بكثرة حتى تبدو لطيفاً, التوجه بالنظر دائماً إلى الشخص الذى يتحدث من خلال توجيه بعض الأسئلة عن الموضوع الذى يدور أمامك حتى تساعد على بقائه أطول فترة ممكنة، كما أن ذلك يعكس اهتمامك وانتباهك للغير. والمتابعة لا تأتى بالتحاور الشفهى ولكن بمتابعة العينين وإبداء بعض التغيرات والتعبيرات على الوجه والتى تكون أفضل بكثير من الكلام فى بعض الأحوال.
- الثرثرة: حكاية القصص الطويلة قد لا يكون فى صالحك أو صالح من يقصها لأنك تحتكر الحديث بأكمله ولا تعطى الفرصة للغير. لكن فى بعض الأحيان قد لا تستطيع الفرار من هذه القصص الطويلة إذا كان الشخص الذى يوجد أمامك يحكى حادثة له. وفى هذه الحالة لكسر رتابة الحديث توجه الأسئلة للأشخاص المنصتين عما إذا كانوا قد مروا بمثل هذه الأحداث من قبل. ليس السكون والهدوء من حولك يعنى الاهتمام بما يقوله الشخص أو أن له شأن لكنه قد يعنى الملل ... وللابتعاد عن سماع ملاحظات محرجة مثل "هل انتهيت من حديثك" عليك بتنمية حاسة التمييز لديك عما إذا كان غيرك يشعر بالملل من حديثك أم لا وتحديد الخط الفاصل.
- المقاطعة أثناء الحديث: مقاطعة الحديث قد تكون من أكثر المآزق التى لا تجعلك تبدو محاوراً ناجحاً, حاول ألا تقاطع الحديث بقدر الإمكان ... فإذا انضم شخصاً جديداً للمجموعة ومشاركته بموضوع جديد عليك باستئناف الحديث القديم مرة أخرى. وعند العودة لابد من إخبار هذا الشخص بموضوع الحديث.
- الأخطاء: عند رواية شئ مؤلم حدث لك أو لشخص آخر بدون معرفتك بأن شئ مشابه قد حدث لأحد الحاضرين علىأن يلفت شخص آخر انتباهك، عليك بالإشارة إما بالاعتذار أو بقول "معذرة فأنا لا أعلم بذلك". ثم يدار الحديث فى اتجاه آخر أى يغير الموضوع. وإذا كنت مرحاً وتحب روح الدعابة بأن تبدى سخريتك من شىء بشكل معقول فلا مانع منه, ومثال آخر على ذلك إذا تمت دعوتك لتناول وجبة غذاء أو عشاء فى مطعم أو فى بيت أحد الأصدقاء أو عند ذهابك لأحد الحفلات ثم أظهرت استيائك من نوع معين من الطعام ثم وجدته الطبق الرئيسى أمامك فالاكتفاء بإبداء الابتسامة على وجهك ونسيان ما كنت تتحدث بشأنه هو الحل للخروج من المأزق.
- الثقافة: سراً آخراً من أسرار فن الحديث هو معرفتك بالشخص الذى ستجلس وتدير النقاش معه، ومعرفته بالمواضيع التى تحوز اهتمامه. معرفة الأخبار اليومية وخاصة إذا كنت خجولاًً لتستخدمها عند الحاجة لأن نقاشك لابد وأن يبدو طبيعياً وليس مقحماً!
فن المحادثة والاستماع
إتيكيت المحادثة: - السلوك الحميد الذى نتبعه دائماً يأتى بالنتائج الإيجابية فى أى موقف من المواقف وخاصة فيما يسمى بفن الحديث ... وقد لا يعى الكثير أو لا يعرف كيفية إدارة محادثة مع طرف أو أطراف أخرى.
- فن المحادثة: - الاستماع: الحديث أو المحادثة هى فن أو فن اجتماعى على وجه التحديد, من خلال الملاحظة والتجربة من الممكن أن يصبح الشخص الخجول شخصاً ماهراً فى إدارة أى نقاش وسط جماعة وليس مع فرد واحد فقط بعينه ... فهل تتخيل مدى الجرأة التى سيصل إليها هذا الشخص باتباعه قواعد الإتيكيت لكى يلتف الآخرون من حولك لتبادل الآراء حول موضوع عام أو خاص. ومن القواعد الأولية أن تكون لطيفاً تبدى اهتماماً بكلام الآخرين. وتجد الشخص الاجتماعى تتوافر فيه صفة هامة هى الإنصات للغير باهتمام وترك الفرصة لهم للتحدث بل وإشعارهم بأهميتهم وبهذا ستكسب نقاط لصالحك. - بدء المحادثة: كيف تبدأ الحوار مع شخص؟ بالتحدث عن المكان الذى تتواجد فيه, أو عن سبب تواجدك فيه (إما للالتقاء بالأصدقاء أو غيرهم), التحدث عن الذكريات مع الأصدقاء أو عن حدث مع شخص تعرفه. أما إذا كنت فى حفلة فالمضيفة من الممكن أن تكون هى محور كلامك. لا يشترط تحدثك بكثرة حتى تبدو لطيفاً, التوجه بالنظر دائماً إلى الشخص الذى يتحدث من خلال توجيه بعض الأسئلة عن الموضوع الذى يدور أمامك حتى تساعد على بقائه أطول فترة ممكنة، كما أن ذلك يعكس اهتمامك وانتباهك للغير. والمتابعة لا تأتى بالتحاور الشفهى ولكن بمتابعة العينين وإبداء بعض التغيرات والتعبيرات على الوجه والتى تكون أفضل بكثير من الكلام فى بعض الأحوال. - الثرثرة: حكاية القصص الطويلة قد لا يكون فى صالحك أو صالح من يقصها لأنك تحتكر الحديث بأكمله ولا تعطى الفرصة للغير. لكن فى بعض الأحيان قد لا تستطيع الفرار من هذه القصص الطويلة إذا كان الشخص الذى يوجد أمامك يحكى حادثة له. وفى هذه الحالة لكسر رتابة الحديث توجه الأسئلة للأشخاص المنصتين عما إذا كانوا قد مروا بمثل هذه الأحداث من قبل. ليس السكون والهدوء من حولك يعنى الاهتمام بما يقوله الشخص أو أن له شأن لكنه قد يعنى الملل ... وللابتعاد عن سماع ملاحظات محرجة مثل "هل انتهيت من حديثك" عليك بتنمية حاسة التمييز لديك عما إذا كان غيرك يشعر بالملل من حديثك أم لا وتحديد الخط الفاصل. - المقاطعة أثناء الحديث: مقاطعة الحديث قد تكون من أكثر المآزق التى لا تجعلك تبدو محاوراً ناجحاً, حاول ألا تقاطع الحديث بقدر الإمكان ... فإذا انضم شخصاً جديداً للمجموعة ومشاركته بموضوع جديد عليك باستئناف الحديث القديم مرة أخرى. وعند العودة لابد من إخبار هذا الشخص بموضوع الحديث. - الأخطاء: عند رواية شئ مؤلم حدث لك أو لشخص آخر بدون معرفتك بأن شئ مشابه قد حدث لأحد الحاضرين علىأن يلفت شخص آخر انتباهك، عليك بالإشارة إما بالاعتذار أو بقول "معذرة فأنا لا أعلم بذلك". ثم يدار الحديث فى اتجاه آخر أى يغير الموضوع. وإذا كنت مرحاً وتحب روح الدعابة بأن تبدى سخريتك من شىء بشكل معقول فلا مانع منه, ومثال آخر على ذلك إذا تمت دعوتك لتناول وجبة غذاء أو عشاء فى مطعم أو فى بيت أحد الأصدقاء أو عند ذهابك لأحد الحفلات ثم أظهرت استيائك من نوع معين من الطعام ثم وجدته الطبق الرئيسى أمامك فالاكتفاء بإبداء الابتسامة على وجهك ونسيان ما كنت تتحدث بشأنه هو الحل للخروج من المأزق. - الثقافة: سراً آخراً من أسرار فن الحديث هو معرفتك بالشخص الذى ستجلس وتدير النقاش معه، ومعرفته بالمواضيع التى تحوز اهتمامه. معرفة الأخبار اليومية وخاصة إذا كنت خجولاًً لتستخدمها عند الحاجة لأن نقاشك لابد وأن يبدو طبيعياً وليس مقحماً! | |
|
nezha عضو فعال
عدد المساهمات : 34 نقاط : 25876 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 03/10/2010
| موضوع: رد: تيكيت الضيوف + إتيكيت الضيافة فى العمل الأربعاء أكتوبر 20, 2010 8:58 am | |
| الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه بَارَك الْلَّه فِيْك عَالْمَوْضُوْع الْرَّائِع و الْمَعْلُوْمَات الْقَيِّمَة الَّتِي زَادَتْنَا عِلْمَا و افَادَة عَلَى امَل الْمُوَاصَلَة مَعَنَا دَائِمَا تَقَبَّل تَحِيَّاتِي
| |
|
fati عضو ذهبى
عدد المساهمات : 112 نقاط : 26100 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 26/09/2010 العمر : 44
| موضوع: رد: تيكيت الضيوف + إتيكيت الضيافة فى العمل الخميس أكتوبر 21, 2010 4:21 am | |
| مشكووورهـ ع المووضوع الرائع
أستطيع أن أمنع نفسي من الفرح والسرور ولكن لا أستطيع أن أمنع نفسي من الحزن والألم .
| |
|
hasna نائب المدير
عدد المساهمات : 238 نقاط : 46428 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 26/09/2010 العمر : 44
| موضوع: رد: تيكيت الضيوف + إتيكيت الضيافة فى العمل الخميس أكتوبر 21, 2010 4:30 am | |
| السلامــ عليكمــ و رحمة الله ماشاء الله تسلمـ يمناكـ علـى الموضــوعـ الرائعـ ، باركـ الله فيكـ
| |
|